اخبار الاردن اقتصاديات دوليات جامعات وفيات برلمانيات احزاب وظائف للاردنيين رياضة أسرار و مجالس مقالات مختارة مقالات تبليغات قضائية مناسبات جاهات واعراس مجتمع دين اخبار خفيفة ثقافة سياحة الأسرة كاريكاتير رفوف المكتبات طقس اليوم

واقع التحكيم

مدار الساعة: وكالة اخبارية مساحتها الكلمة الصادقة
مدار الساعة ـ نشر في 2021/07/19 الساعة 21:36
مدار الساعة,اخبار مدار الساعة,وكالة مدار الساعة الاخبارية,اخبار الاردن,عرب,شبابية,اقتصاد,بانوراما,رياضة,اردنيات,البرلمان,صورة,وسائط,أخبار,أعمال,ثقافة,معلومات,إسلامي,إنترنت,إسلام,عناوين,نساء,المسلمون,الدين,الأتراك,العثمانيون,الأردن,الاردن,اردن,الملك,شباب,الملكة,ولي العهد,news,arabic,local,jordan,king abdulla,queen rania,israel,Middle east,vote,Archive,مذكرات,مذكرة,تبليغ,تبليغات,كشوف,اسماء,المقبولين,المفصولين,المرشحين,المترشحين,الناخبين,قوائم,قائمة,المبتعثين,المنح,القروض,اقساط,سلف,منح,قروض,الفائزين,انذارات,انذار,اخطارات,اخطار,المعتقلين,الوفيات,نعي,يعني,وفيات,وفاة,مقتل,حادث,حوادث,دهس,المسعفين,نقيب,نقابة,رئيس,وزير,امين عام,الموظفين,موظفو,منتسبي,المنتسبين,المتقاعدين,العسكريين,ضباط,القوات المسلحة,الجيش العربي,الامن العام,الدرك,المخابرات,المحكومين,المتهمين,العفو العام,محكمة,محاكم,محاكمات,المحاكمات,محاكمة,قضاة,القضاة,التنفيذ القضائي,وزارة العدل,قصر العدل,كاتب العدل,اعلانات,اعلان,اعلانات مبوبة,اعلانات نعي,جلسة,جلسات,تعديل,تعديلات,قانون,قوانين,الجريدة الرسمية,نتائج,الشامل,التوجيهي,توجيهي,نتائج التوجيهي,رديات,ضريبة الدخل,رديات الضريبة,السياحة في الاردن,السياحة في الأردن,معالم سياحية في الأردن,معالم سياحية في الاردن,الاردن التاريخ والحضارة,الأردن التاريخ والحضارة,أخبار الأردن,اخبار الاردن,المواقع الأثرية في الاردن,المواقع الأثرية في الأردن,الطقس في الاردن,الطقس في الأردن,الأحوال الجوية في الأردن,الأحوال الجوية في الاردن,الأردن المساحة والموقع الجغرافي,الاردن المساحة والموقع الجغرافي,جامعات الاردن,جامعات الأردن

بداية العيد فرحة ووصل وتواصل وليس شرطاً مصافحة الأيادي أو مخالفة الاحتياطات وضرورة التباعد وعدم التجمعات فمواقع التواصل و إحساس وتواصل القلوب يكفي في ظل الظروف العصيبة والله نسأل أن يرفع الوباء والبلاء وأن ينعم على الأمتين العربية والإسلامية بتحقيق الأماني وعودة أراضي فلسطين الحبيبة وأن يسود الأمن والأمان والرخاء والاستقرار في سائر البلاد وكل عام وأنتم فرحة العيد وترفلون بثوب الصحة والعافية والعمر المديد
وعودة على عنوان المقال
الأخطاء التحكيمية هي جزء من جمالية وتشويق الكرة لكن أن تكون أخطاء ومعنى كلمة الخطأ أنه لا يكرر وأنه لا يكون أساس
المشكلة ليست أخطاء المشكلة أصبحت ظاهرة وواضحة للعيان وأصبحنا ننتظر ونتشوق إلى لقاءات بدون تلك الظاهرة والكوارث المؤثرة
الأسباب برأيي الشخصي متعددة ومنها
١. عدم التدريب والإعداد الفني الكافي أو ضغظ اللقاءات على الكوادر
٢. عدم التوعية الكافية من خلال دورات ليس فقط فنية بل بالعامل الذهني والنفسي والتعامل مثلاً مع الحروب الإعلامية المصنطعة أو ضغظ غير صحيح من جماهير أو إدارات أو لاعبين أو مدربين ....
٣. عدم انتهاج سياسة المصارحة والمكاشفة وفتح المجال للتاويل وأصبح العديد يهرف بما لا يعرف وهذا من أسبابه أن المسؤول هو من فتح الباب لذلك نتيجة غيابة ظهر البعض
ومنذ سنوات طالبت وبمقالات منشورة في هذا الموقع وعدة مواقع أنه يجب مثلا تخصيص تحليل تحكيمي في كل لقاء أو على الأقل كل جولة ولكن عندما يقول المعلق أنه يترك المجال لأصحاب الاختصاص وطبعا هو يبدي رأيه والمحلل كذلك الأمر وصاحب الاختصاص لا يظهر
فيفتح المجال بحيث يصبح الكثير حكام وأصحاب علم وافتاء وبالتالي يتأثر الرأي بهذه الاتجاهات
حتى موضوع العقوبات لمن يخطئ طالبنا ونطالب أن يعلن وبوضوح لأن من أمن العقوبة أساء الأدب
ولأن العقوبة السرية كأنك تعطيء غطاء للخطأ ولصاحب الخطأ وتراعي شعوره أكثر من أهمية الخطأ وشعور الآخرين
٤. تطبيق نظام var
وعدم التذرع في الإمكانات لأننا في عقد مدرب ضعيف باعتراف المسؤول قد نكون دفعنا أكثر من قيمة هذه التقنية ولم نشاهد أي محاسبة لمن احضر وأصر وأخطا في العقد والتعاقد والاختيار حتى التصريحات غير المقبولة لم يتم معالجتها ومراعاة أثرها في الشارع أو محاسبة من صرح وعداك عن ما دفع خلال فترة استلامه المهمة التدريبية فإنه تكلفة الإنهاء و المعسكرات أيضا كانت عالية
التحكيم بحاجة إلى وقفة ومراجعة سريعة ليس فقط من الإتحاد ولجنة الحكام بل أيضا من خلال توعية كروية للشارع الرياضي وأعضاء المنظومة خاصة في ظل أن البعض أصبح يستغل الأمر ليعلق الفشل على أخطاء تحكيمية ليست موجودة أو غير مؤثرة أو ضمن الحدود الدنيا والمقبولة كخطأ بشري
وزاد الطين بله أن البعض أصبح يردد ويقتنع بنظرية المؤامرة والاستهداف وهذا مؤشر خطير أن ينتشر بين الجماهير وكانه قناعة ثابته وحقيقة راسخة
وبالختام أدعو الجميع إلى القيام بدوره في هذا المجال والتعاون بين جميع الاطراف وعدم فتح أخطاء الماضي وفتح صفحة جديدة وتغليب المصلحة العامة ووضع شعار أن كرتنا الأردنية وتطوير كافة أركانها هو المطلب والهدف والغاية
والله ولي التوفيق والقادر عليه
وإن كان بالعمر بقية يكون لحديثنا بقية

مدار الساعة: وكالة اخبارية مساحتها الكلمة الصادقة
مدار الساعة ـ نشر في 2021/07/19 الساعة 21:36